راديو

رئيس مجلس الإدارة
منال أيوب

رئيس التحرير
محمد الاصمعي

نسخة تجريبية

تروي التاريخ بإيقاع خاص.. "محطة الرمل"تعرف على سبب التسمية بهذا الاسم

من اشهر الميادين في الأسكندرية هو ميدان محطة الرمل ويقع هذا الميدان في وسط مدينة الأسكندرية وهو يشبه احد ميادين أوروبة الذي تنتشر به العمارات الضخمة المبنية على الطراز الفلورنسي المعماري ويطل الميدان على كورنيش النيل

سبب تسمية محطة الرمل

فلم تكن سوا صحراء رملية وبها واحات صغيرة يأوي بها بعض الأعراب في مواسم الأمطار للبحث بها على مراعي لأغنامهم وكان وراء هذه الكثبان الرملية قرية صغيرة اسمها الرملة بها القليل من السكان والحكومة المصرية كانت تعتبر ان هذه المنطقة من المناطق العسكرية التي لا يمكن لغير اهلها ان يتجول فيها إلا بإذن من السلطات الخاصة حتى صرح والي مصر محمد سعيد باشا في عام 1858 م بتركيب وابور مياة رئيسي في المدينة لتنقية المياه ودخولها الى المنازل والتي ادت حين ذاك الى زحف العمران اليها بالتدريج حتى اصبحت تلك القرية الصغيرة فى الألتحام بالمدينة الأصلية وبعدها تم مد أول قضبان حديدي لينقل المواطنين بقطار من القريةالى محطة بولكلي

معالم محطة الرمل

تشتهر بوجود ساحة في وسطها محطة ترام و الاتصالات التابع للمصرية للأتصالات و مكتب بريد كما انه يوجد اسفل محطة الرمل مجمع الجمعيات الأستهلاكية وهو مغلق حاليا وينتشر به السينمات ويتفرع منه شارع صفية زغلول و شارع سعد زغلول الذي يتواجد به محل عمر أفندي المشهور وبه جامع القائد إبراهيم والقنصلية الإيطالية و إدارة كلية الطب بجامعة الإسكندرية وكانت في وقت من الأوقات اهم منطقة للمصييفين

Login

Welcome! Login in to your account

Remember me Lost your password?

Don't have account. Register

Lost Password

Register