في الفصل 9 من "نبضات القلب"؛ ليلة مفاجئة أن علي عساف أعدت لشهر سبتمبر تنتهي بشكل غير متوقع. والسر المروع للفتاة الصغيرة في حديقة المستشفى وغضب سليمان وزيانور، وعدم قدرة أوغوز على التخلي عن معركة أيلول / سبتمبر … كل هذا خطر لا يمكن تخيله يظهر بعد جشع يبدو عاديا، مثل سحابة سوداء فوق المستشفى بأكمله الحاويات. الأحداث التي تؤدي بعضها البعض، والأبرياء الذين يدفعون ثمنها ويسعى إلى وسيلة للخروج في منتصف كل شيء! كثير من الناس، وخاصة علي عساف، يعتمدون على خيوط القطن هذه المرة، في حين يحاولون وقف سبتمبر من دون معرفة أنهم يسببون كل هذا. دعونا نرى من سيتأثر في الجزء التالي؟

"على الرغم من أن العالم كيف مكان رهيب، واحدة من أفضل إثبات أن سيفوز بالتأكيد هناك دائما. وربما كان هو الفرصة الأولى والوحيدة التي تقدمها مصير غير عادل دافران على الإطلاق.
بعد البالغ من العمر ثمانية عشر طالب في مدرسة ثانوية من سبتمبر لتغيير مصير اسم ثم هناك احتمالات عساف Denizoğlu علي. بداية من المدرسة، وهي بلدة تقع على بحر ايجه قصة … غادر بعد ذلك بعامين المكان الذي تتقاطع مرة أخرى إذا كان الطريق هو سقف أفضل مستشفى في اسطنبول!

بدأت الحياة الخضوع، وليس هناك تحديا لقصة حياة فتاة كجراح خارج هذا الغضب. في نفس الوقت هذا سوف يعطيه الشجاعة عساف الامم المتحدة علي! عقد بيده وقال يمكنك إنجاز التوجيهية. لدينا جميعا قلوبنا نحن نريد أن يكون كل هؤلاء الناس في حياتنا لدينا سبتمبر هو أيضا احرص دائما على آمالنا على قيد الحياة مع الحياة.