راديو

رئيس مجلس الإدارة
منال أيوب

رئيس التحرير
محمد الاصمعي

نسخة تجريبية

أبرزهن فتاة المرج.. 3 قصص مثيرة لهروب الفتيات في مصر

أولها ميكروباص وآخرها زواج من "علاء".. القصة الكاملة لاختفاء "فتاة المرج"

بعد "فتاة المرج".. هل يجوز للبنت الزواج دون إذن وليها؟.. الدين يجيب

من أجل الشهرة والزواج في السر.. قصص خطف الفتيات في مصر

"ركبت ميكروباص من غير نمر".. تفاصيل الاختفاء الغامض لفتاة في عزبة النخل

كشفت اعترافات فتاة المرج، أن هروبها من منزل أهلها جاء لأنها متزوجة من حبيبها، وقالت في تحقيقات النيابة بعد ضبطها وإحضارها، أن هذا الشاب تقدم لخطبتها لكن أهلها رفضوه رفضا قاطعا، ومن ثم تقدم أحد أقاربها لخطبتها ووافق أهلها عليه.

هربت "ب. م." من بيت أهلها، والزواج من حبيبها، قبل أن تثير قصتها الجدل باحتمالية اختطافها في أثناء عودتها من الجامعة، حيث تدرس الفتاة البالغة من العمر 21 عاما، في الفرقة الرابعة بكلية الاقتصاد المنزلي بجامعة حلوان، وأُغلق هاتفها فجأة ولم تستطع أسرتها الوصول إليها.

اختلاق قصة الاختطاف كانت حيلة فتاة المرج للهروب من زواج الصالونات، وربما هي الأكثر شهرة، لكن هناك قصص مشابهة لفتيات قررن أن "عريس الصالونات" غير مناسب، فحبكن الخطط لتطفيشه والزواج من آخرين تجمعهن علاقة عاطفية به.

آية: هربت عند صاحبتي في المستشفى

بدأت قصة حب آية محمد، البالغة من العمر 30 عاما، وتعمل في مجال التسويق، منذ 5 سنوات، لم تفكر خلالها في أي شخص آخر غير "أحمد"، الذي يجمعه بها علاقة عاطفية، وخلال تلك السنوات تقدم لخطبتها كثير من الرجال، إلا أنها قررت أن "تطفشهم" جميعا.

أكثر مواقف "تطفيش العريس" طرافة، ترويه آية لـ"هُن"، حين تقدم جارها لخطبتها: "وقتها قلت لازم أطلع من البيت، واحدة صاحبتي عملت نفسها عيانة وفي المستشفى وأنا طبعا لازم أبات معاها في البيت"، هكذا وضعت الخطة ونفذتها، طوال تلك الأيام كانت خارج المنزل، "كل يوم العريس يسأل بابا، وبابا يكلمني أعمل متعصبة ومش عايزة أشوف حد ولا أقابل حد لغاية ما طفشته".

مريم: أقنعت البيت إني مجنونة

أقنعت مريم مجدي والديها بأنها تعاني من فوبيا ما تمنعها من الزواج، ساعدها على ذلك عمرها الذي وصل إلى 32 عاما دون زواج، "ارتبط بعمر وأنا عندي 29 سنة، وقررت استناه مهما حصل، ولما كان بيجيلي عريس، كنت بقنعهم أني مجنونة، وخايفة ومرعوبة من الزواج، لدرجة بابا قرر يعرضني على طبيب نفسي".

الحجج كانت حاضرة في كل مرة يحاول يعرضها والدها على طبيب، "عادي مش لازم أتجوز يا بابا"، حتى أخبرته ذات يوم بوجود "عمر" في حياتها: "بابا في عريس متقدملي وأنا موافقة عليه"، حينها شعر الأب بالسعادة البالغة من احتمالية زواج ابنته، فوافق عليه دون تردد، واكتملت قصة حبهما.

Login

Welcome! Login in to your account

Remember me Lost your password?

Don't have account. Register

Lost Password

Register