روت لميس جابر خلال حلقة استضافتها مع زوجها الفنان الكبير يحيى الفخرانى على برنامج صاحبة السعادة ذكرى أول زيارة لها لأهل يحيى الفخرانى في ميت غمر، وقالت: "لاحظت أمرا غريبا في بداية الطعام من جانب والد يحيى الذى قال له وقتها ما تقطع يا سيدي وتديها وتدينا، وهو الأمر الذى أثار استغرابى لأعلم أنها عادة لهم من كثرة محبتهم المفرطة لـ يحيى فهو محور العائلة، خاصة أن والدته أنجبته بعد 7 سنوات من وفاة طفل آخر أنجبته قبله، وبالتالى كان يأكل أولاً ثم يقطع لهما".

واسترجع الثنائى يحيى الفخرانى ولميس جابر ذكريات زواجهما وقصة حبهما خلال بداية الجزء الأول من استضافتهما على شاشة dmc، وأكدا أن إسعاد كانت قاسما مشتركا في علاقتهما، وذلك بسبب صداقتهما مع لميس جابر.

وقالت لميس جابر عن ذلك: كانت إسعاد يونس في الثانوى وأنا دخلت كلية الطب، وشبطت تيجي المشرحة، فودتها المتحف، قلت هتخاف فقالتلى ده مفيهوش حاجة تخوف، فقمت وخداها المشرحة بجد، وما خافتش خالص، واستعجبت".

وتابعت لميس جابر: "بعدها لاحظت إسعاد إعلان فرقة طب عين شمس لمسرحية "الناس اللى في السنة الثامنة"، الهوسبير، فقالتالى عايزة أروح المسرحية دى، وبعدها روحنا سوا، في دخلة يحيى الفخرانى، وشبه على لميس جابر، وعزمنى ودفعلنا 10 صاغ تذكرتين، ولكن في نص المسرحية لاحظنا إننا هنتأخر فقمنا مشينا وبعدها رجعنا مرة تانية كملناها".

واختتمت إسعاد يونس: "لاحظت انبهار لميس جابر في طلة الفخرانى مع بداية العرض، وفضلوا أصدقاء من اللحظة دي قبل الكشف عن علاقة الحب"، ليقاطعهما الفخرانى قائلا: "أنا أكيد مش هعزمكوا إلا أما يكون فيه إعجاب بيها من وقتها أما قلتلها بشبه عليكي لأنى كنت بشوفها في الكلية وما كناش أصدقاء".