راديو

رئيس مجلس الإدارة
منال أيوب

رئيس التحرير
محمد الاصمعي

نسخة تجريبية

أشهر حوادث مثلث برمودا المُحيرة للعلماء..تقرير

منطقة خغرافية على هيئة مثلث متساوي الأضلاع يقع في المحيط الأطلسي هو مثلث برمودا واشتهر بالعديد من حوادث الاختفاء التي حيرت العلماء.

"المناخ المتقلب"

تمكن العالم الأسترالي، كارل كروزلنسكي، وفقًا لصحيفة "إندبندنت" البريطانية، من الوصول إلى سبب اختفاء الطائرات والسفن، في مثلث برمودا، وهي منطقة مائية واقعة في شمال محيط الأطلسي، موضحًا أنه لا يوجد شيء غريب في هذه المنطقة، وأن اختفاء الطائرات والسفن يعود لأخطاء بشرية في القيادة، بسبب المناخ المتقلب في تلك المنطقة، مشيرًا إلى أن ارتفاع عدد الحوادث في تلك المنطقة يرجع لارتفاع عدد السفن والطائرات التي تمر بها، ولا يختلف معدل السفن والطائرات المختفية كثيرًا عن معدل الاختفاء في مناطق أخرى.

"سحب سداسية الأضلاع"

وفي أكتوبر الماضي، أكد مجموعة من العلماء نجاحهم في حل لغز مثلث برمودا، حيث كشفوا بأنهم رصدوا سحبًا سداسية الأضلاع تسبب عواصف ورياحًا بسرعة 273 كيلو متر في الساعة في منطقة مثلث برمودا، ويعتقدون بأنها السبب وراء اختفاء الطائرات والسفن في منطقة المثلث الواقع شمال غربي المحيط الأطلسي، وتقدر مساحته بنحو نصب مليون كلم.

وأشارت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إلى أن العلماء رصدوا سحبًا سداسية الشكل، تشكل قنابل هوائية، وتخلق أمواجًا يصل ارتفاعها إلى 13 متر، تستطيع قلب السفن رأسًا على عقب، كما يمكنها تحطيم الطائرات.

"غاز الميثان"

وأرجع عدد من الباحثين التابعين لجامعة القطب الشمالي النرويجية، سر مثلث برمودا إلى حفرًا ناجمة عن انفجارات ضخمة لكريات من غاز الميثان، تراكمت أسفل البحر، يصل قطر تلك الحفرة المكتشفة إلى 500 متر، فيما يبلغ العمق 45 متر، وفقًا لما ذكره موقع "سبوتنيك نيوز"، في مارس 2016.

وأوضح الباحثون أن نسبة الانبعاثات الغازية من تلك الحفر أدت إلى ارتفاع حرار مياه المحيط، بعد اختلاط المياه بنسبة هائلة مع الغاز، ما أدى إلى فقد المياه نسبة هامة من كثافتها جراء الاختلاط بالغاز، الأمر الذي ترتب عليه غرق السفن التي تعبرها.

Login

Welcome! Login in to your account

Remember me Lost your password?

Don't have account. Register

Lost Password

Register