بالفيديو..تعرف على «باسم السواح» المرشح المُحتمل للإنتخابات الرئاسية 2018
فى أول حوار للدكتور باسم السواح المرشح المُحتمل للإنتخابات الرئاسية 2018 فى برنامج واحد وطن وصلحة على راديو وسط البلد .. أهم ما جاء فيه :
– أنا مجرد مواطن بسيط ، شبه أغلب شباب البلد ، وزي كتير من ولاد البلد إللى إللى بيحلموا تبقى بلدهم أحسن بلد فى الدنيا .
– أنا مش نازل (ضد) السيسي أنا مرشح (مع) السيسي والرئيس نفسه شجع الشباب على ممارسة حقوقه السياسية ومن بينها الحق فى الترشح لأى منصب .. طالما عندى رؤية وشايف انى ممكن أقدم حاجه تكمل اللى عمله السيسى وكل الرؤساء اللى قبله .
– مشروعى القومى هو بناء الانسان ، تغيير الثقافات وإعادة قوة مصر على كافة الاصعدة .
– الانتقاد حق مكفول للجميع ، طالما على أُسس وقواعد حقيقية ، وبشرط يكون الغرض منه الاصلاح مش التشويه وخلاص .
– علينا النظر لحلول حقيقية خارج الصندوق (فعليا وليس مجرد شعارات) للدفاع عن الجهاز المناعى للدولة ، عن طريق التغيير ، التغيير الحقيقي الذى يؤدى لإصلاح حقيقي ، تغيير جذرى فى منظومة التعليم والصحة والغذاء وساءر مجالات إقامة دولة مؤسسات .
– قضية الانتماء وحماية المصرى فى الداخل قبل الخارج مهمة قومية ، ومسئولية مجتمعية ، تبدأ من الطفولة ، وتنتهى بإحترام الجنسية المصرية فى كل مكان .
– موقفى من الاخوان المسلمين والجماعة الاسلامية وكل الكيانات الدينية وحتى غيرها من أى كيانات تانية مدنية او حزبية ثابت وواضح ، كلنا شركاء وطن ، ومواطنين لنا نفس الحقوق وعلينا نفس الواجبات ، ولكن .. أمن وسلامة وإستقرار الشعب المصرى خط أحمر ، يعنى تمارس معتقداتك أو أفكارك زي ما انت عايز ، بس بشرطين ممنوع تجاوزهم ، الشرط الأول لا أفكارك ولا معتقداتك تؤثر ولو تأثير بسيط على الامن والسلامة والاستقرار ، الشرط الثانى إنك لا تُصِّدِر أفكارك دى للغير ، يعنى أفكارك لنفسك ، ومرجعية الدولة إسلامياً هي الازهر ، ومسيحياً هي الكنيسة المصرية ، أما التطرف فى المعتقدات الدينية او السياسية ، فمصيرها التداول ومناقشة الفكر بالفكر ، أما الارهاب أي كان شكله أو سببه أو اسلوبه ، فزيي ما قلت ، أمان الشعب المصرى بكل أشكاله خط أحمر ، ويستوى فى ده الارهاب بكل أنواعه والتطرف بكل أشكاله والفساد إللى بيمس أمن المواطن الاقتصادى والتعليمى والصحى والغذائى .
– أعترض على مُسمى “المعتقلين” لأنهم (همه أو غيرهم) مش معتقلين بالمعنى ده ، الزمن ده راح من زمان ولا يمكن يرجع ، لكن كل اللى فى السجون سواء محكوم عليهم أو محبوسين إحتياطياً أو موجودين فى حجز أقسام الشرطة ، جميعهم (محبوسين) مش (معتقلين) ، محبوسين على ذمة قضايا ، إما للتحقيق أو المحاكمة ، وفيه فرق بين حبسهم بسبب آرائهم ، وبين أفعال ارتكبوها ، زي وقفات او تظاهرات بدون تصريح ، زيي سب وقذف ، أو زيي تحريض على عنف ، ولو سبب الحبس مجرد آراء فمن غير شك حتكون فترة حبس احتياطى لغاية ما تثبت برائته .
– مصر إتغيرت تغيير جزرى ، وأكبر دليل على تغييرها إنى النهاردة قاعد قدام ميكروفون باتكلم بكل حرية ، وعندى الشجاعة للنقد وللترشح على اعلى مناصب الدولة ، مصر إتغيرت فعليا ، واصبح وعي الناس بلا حدود ، والامل الحقيقي فيهم وفى شبابهم اللى حينهضوا بيها ويحلوا كل مشاكلها
– مافيش حد يملك كل الخبرات والمهارات ، لكن ممكن يملك معرفة عميقة بكل الملفات والمجالات ، وعن نفسى مثلا ، فانا إستعنت بخبراء ومتخصصين فى صياغة البرنامج اللى حاتقدم بيه للانتخابات الرئاسية ، وعلى نفس المثال ، فإدارة دولة ورئاستها مش بتحتاج (تكنوقراط) لأن ما فيش حاجه اسمها متخصص رئاسة مثلا ، لكن يبقى شخص مدرك ومتفهم لطبيعة المرحلة وبطبيعة الملفات بشكل عام ، لكنه يستعين بالتخصصات فى كل المجالات .