بعد احتفاء «جوجل» بها اليوم.. 15 معلومة لا تعرفها عن عنبرة سلام الخالدي
حتفل "جوجل"، اليوم السبت، بالذكرى الـ121 لميلاد الناشطة والروائية عنبرة سلام الخالدي.
وينشر زهرة التحرير أبرز 15 معلومة عنها كالتالي:
1ـ ولدت في بيروت عام 1897م.
2ـ والدها سليم علي سلام سياسي متقدم، ووالدتها كلثوم البربير، تنتمي لإحدى العائلات العريقة.
3ـ عنبرة الخالدي، كاتبة، ومترجمة، وروائية، وناشطة وقيادية؛ كان لها أثر كبير في التعبير عن المرأة العربية في عصرها.
4ـ درست في مدارس أهلية وأجنبية أبرزها مدراسة "مار يوسف"، وختمت القرآن الكريم في سنة العاشرة.
5ـ شاركت في خدمة الملاجئ والمصانع التي أقامتها الدولة العثمانية لرعاية الفقراء.
6ـ أسست عام 1914م مع رفيقاتها جمعية "يقظة الفتاة العربية" كأول جمعية للفتيات المسلمات في العالم العربي، للأعمال الخيرية بجانب إنشاء مدارس جديدة.
7ـ ترأست نادي الفتيات المسلمات، أول ناد نسائي عربي وكان يضم فريقاً من أرقى فتيات بيروت.
8ـ ساهمت بعد الحرب العالمية الأولى في إنشاء جمعية النهضة النسائية التي تأسست لتشجيع المصنوعات الوطنية.
9ـ أصدرت في السبعينات كتاب "جولة في الذكريات التي عاشتها بين لبنان وفلسطين"، وكانت أول مُذكراتها عن المرأة الفلسطينية.
10ـ عاصرت الأديب طه حسين، وكتب مقدمة لأحد مؤلفاتها، وتعتبر عنبرة أول من ترجم الإلياذة لهوميروس ثم الأوديسة والإنياذة إلى العربية.
11ـ سافرت إلى إنجلترا وظلت مدة سنتين عكفت خلالهما على دراسة اللغة الانجليزية دراسة خاصة كان لها أبلغ الأثر في نضوج ثقافتها، ثم عادت الى وطنها لتقود النهضة الأدبية النسائية.
12ـ كانت أول سيدة تلقي حديثاً نسائياً من إذاعة القدس؛ حيث كتبت بحثاً عن سكينة بنت الحسين التي تعتبرها رائدة الوعي النسائي والأدب الرفيع.
13ـ في عام 1929 م تزوجت من أحمد سامح الخالدي، مدير الكلية العربية، حيث سافرت معه إلى القدس، وفي عام 1948 م هاجرت مع زوجها من القدس إلى لبنان، وساندت زوجها في نشاطاته التربوية والثقافية حتى توفي عام 1951م.
14ـ فقدت زوجها فجأة خلال نكبة فلسطين وقد أثرت هذه النكبات على حياتها أبلغ الأثر فزهدت في كل شيء وقلَّ انتاجها الأدبي ولم يعد لها كبير صبر على العمل.
15ـ توفت "عنبرة سلام الخالدي" في مايو من عام ١٩٨٦م.