بينها 9 محطات مفتوحة.. تعرف على القنوات الناقلة لمباراة الأهلي والترجي الليلة
أعلن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" عن القنوات الناقلة للمباراة التي ستجمع الترجي التونسي مع الأهلي المصري في إياب الدور النهائي من دوري أبطال أفريقيا.
الكاف أعلن عن 27 قناة ناقلة للحدث، منها تسعة قنوات من الباقة الأفريقية المفتوحة على عدد من الأقمار الصناعية من بينهما يوتلسات 16 وياه سات 52 شرق.
وتمتلك شبكة بي إن سبورتس حق بث المباراة في منطقة الشرق الأوسط، في الوقت الذي يصل فيه بث القنوات التسعة للمنطقة العربية بشكل مستقر.
وتأتي القنوات المفتوحة الناقلة للمباراة كالتالي:
– قناة ORTB من بنين.
– قناة RTB من بوركينا فاسو.
– قناة CRTV من الكاميرون.
– قناة RTI من كوت ديفوار.
– قناة TGB من غينيا الإستوائية.
– قناة ORTM من مالي.
– قناة RTNC من جمهورية الكونغو.
– قناة RTS من السنغال.
– قناة TVT "تيلي ساحل" من توجو.
*جميع القنوات على تردد 12437 أفقي الخاص بالباقة الأفريقية المفتوحة على قمر ياه سات.
*القنوات متوفرة على ترددات 10977 أفقي، 12604 أفقي، 10804 أفقي، 12521 أفقي على قمر يوتلسات 16.
واشتعلت حالة التحفيز التي بدأت على مواقع التواصل الاجتماعى التونسية، إلى جانب حالة الغضب والشحن المكتوم داخل الجهاز الفنى للفريق التونسى ولاعبيه استنادا إلى المعاملة غير الطيبة أثناء دخولهم ملعب برج العرب بالإسكندرية، وفقا لما ذكره معين الشعبانى، بالإضافة لممارسة الفريق التونسي ضغوطا عديدة على الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" لتعويض ما وصفوه بتعرضهم للظلم التحكيمى في لقاء العودة، حيث شنت الصحف التونسية ضغوطا كبيرة على الحكم الدولى الإثيوبى ويسا باملاك تيسيما الأقرب لإدارة المباراة، وتساءلوا عن سر تواجده في القاهرة قبل ساعات من مباراة طرفها الأهلي المصري، وهو ما يمثل ضغوطا كبيرة على الحكم، بجانب أن النتيجة ليست بعيدة حيث يحتاج الفريق التونسي للفوز بهدفين نظيفين من اجل التتويج بالبطولة، وهو ما اشعل أجواء المباراة.
وأسفرت الضغوط التونسية عن تعرض المغربي وليد آزارو للإيقاف مباراتين بعد واقعة تمزيق قميصه خلال مباراة الذهاب للتحايل على الحكم، بجانب استدعاء كارتيرون المدير الفني للأهلي لجلسة استماع، وتغريم الأحمر 20 ألف دولار، بجانب رفع عقوبة مدرج الفيراج في ملعب رادس وحضور 60 ألف متفرج تونسي لمباراة الإياب.
كما جاءت تهديدات بعض الجماهير التونسية لتشعل الأمور، وهو ما دفع الأهلي لفتح خطوط اتصال موسعة مع السفارة المصرية في تونس، والاتحاد الأفريقي، من أجل الاطمئنان على الترتيبات الخاصة بإقامة البعثة وتأمينها خلال توجهها إلى ملعب التدريب وأيضا ملعب المباراة مع فرض تعزيزات أمنية مكثفة على تحركات البعثة لضمان الحفاظ على سلامة الجميع في ظل الشحن الجماهيرى الكبير ضد الأهلي والذي بدأ عقب انتهاء مباراة الذهاب.