راديو

رئيس مجلس الإدارة
منال أيوب

رئيس التحرير
محمد الاصمعي

نسخة تجريبية

تعرف على أهم 4 مقالات في الصحف المصرية اليوم ..تقرير

  • فاروق جويدة يكتب "بين الذكرى والحنين"
  • عبد الرازق توفيق يكتب "المصريون في قلب الرئيس"
  • عمر طاهر يكتب "خارج العاصمة" 
  • عماد الدين أديب يكتب" ترامب الضعيف "
  • بهاء الدين أبو شقة يكتب " الحدائق والمتنزهات التاريخية"
تناولت مقالات كبار الكتاب اليوم الكثير من الموضوعات الهامة منها قرارات الرئيس الغير مسبوقة لصالح الفقراء والبسطاء، والحب والحنين ومطالب بمعرض كتاب كل شهر في محافظة في مصر يستمر لأيام على هامشه يتواجد كبار الكتاب والمثقفين، وعن أزمة ترامب مع الدول.
كتب فاروق جويدة في جريدة الأهرام مقال بعنوان "بين الذكرى والحنين" تحدث فيه عن أن آخر ما يبقى من الحب الأشواق والحنين والذكريات.. ورغم أنها مشاعر قد تتشابه أو تختلف عن بعضها إلا أنها تختلف في الأثر والزمن والتوقيت.. إن الأشواق تختلف عن الذكرى، بينما الحنين يختار ركنا بعيدًا يبدو أحيانا، وفى أحيان أخرى يختفى حتى يحركه مكان أو حديث أو سؤال.
وتابع "آخر ما يبقى من الحب هي الذكرى وهي منطقة محايدة تمامًا جدا في مسيرة الحب، إنها شاطئ يرسو عليه المحبون بعد أن تصمت كل الأشياء، إنها نغمة شاردة وعتاب صامت وشيء من الجمال يسكن جوانحنا ويختار مكانه دون أن ندرى..والذكرى قد تحمل بعض الأشواق وفيها شيء من الحنين ولكنها طريق مسدود، إذا كان من الممكن أن تفتح الأشواق بابا أو يمد الحنين جسورًا للتواصل فإن الذكرى طريق بلا عودة.. إنها آخر ما يبقى من الكلمات..والأحلام..وحتى الأماكن".
وكتب عبد الرازق توفيق في جريدة الجمهورية مقال بعنوان "المصريون في قلب الرئيس" وضح فيه قرارات الرئيس الغير مسبوقة لصالح الفقراء والبسطاء والفئات الأكثر احتياجًا منها:
* توفير الحياة الكريمة للمصريين وتخفيف المعاناة عنهم.. أولوية السيسي الأولي
* إجراءات غير مسبوقة لصالح الكادحين والمهمشين.. الإنسان المصري يستحق الكرامة
* مبادرة الرئيس للإفراج عن الغارمين والغارمات.. تجسد المعني الإنساني في قلب القائد
* إنهاء قوائم الانتظار للعمليات الجراحية الحرجة.. شعور غير عادي بمعاناة الناس
* علاج فيروس "سي" مجانًا.. هدية السيسي للفقراء والبسطاء لتخليصهم من شبح الموت
* المشروع القومي للتأمين الصحي.. انحياز واضح للحفاظ علي كرامة وآدمية المصريين
* القضاء علي العشوائيات من أهم المشروعات التي تنحاز لحق المصريين في حياة كريمة
* مشاهد لقاء الرئيس بأبناء وأطفال وأسر الشهداء تؤكد سمو الهدف ونُبْل إنسانيته لمن يفهم
* "تكافل وكرامة" و"شهادة أمان".. حان وقت رفع المعاناة عن الفقراء و"الشقيانين"
* لم يخل اجتماع للسيسي مع رئيس مجلس الوزراء إلا وشدد علي الاهتمام بالفئات الأكثر احتياجًا
* توجيه الرئيس للقوات المسلحة بتوفير عبوات غذائية مجانية وبنصف الثمن.. إحساس القائد بشعبه
* الدولة في عهد السيسي تنظر للمواطن البسيط علي أنه محور الاهتمام وعلي رأس الأولويات
* رغيف الخبز المدعم أبو خمسة قروش.. و50 جنيهًا للفرد في بطاقة التموين.. إيمان مطلق بحق الفقراء
* الأخذ بيد الفقراء للعمل والإنتاج.. رؤية جديدة لتوديع العوز والقدرة علي توفير الحياة الكريمة
* المرأة.. والمعاقون.. والفقراء.. والشباب.. محور اهتمام الدولة قولًا وفعلًا
وكتب عمر طاهر في جريدة المصري اليوم مقالا بعنوان "خارج العاصمة" يتحدث فيه عن تجربته للسفر لخارج القاهرة وكيف استقبلوه الناس بالإستغراب والحفاوة، مضيفًا قابلت في الأقاليم شبابا يسأل ويناقش ويتكلم بشكل أفضل كثيرا من الشباب الذين نراهم في المؤتمرات الرسمية بالبدل الكاملة، يتعامل كل شاب خارج العاصمة مع الثقافة بمجهود فردى بحت، يجب أن نعترف أننا في مرحلة لا تعترف فيها الجهات الرسمية بمسألة الثقافة والكتاب كما يليق بدولة تبحث عن نقلة حضارية، وتأمل كيف أن محطات مصر بها أكثر من 60 برنامجا يحلل المباريات ويقدم وصفات الطعام ويستضيف نجوما يحكوا عن ذكريات الفشل المدرسي ولا يوجد في المقابل برنامج ثقافي واحد.
وتابع "وقف شاب في إحدى الندوات التي كنت فيها قائلا بإيجاز: «عايزين بس حد يجى يتكلم معانا»، معرض كتاب كل شهر في محافظة في مصر يستمر لأيام على هامشه يتواجد كبار الكتاب والمثقفين- الحقيقيين وليسوا الموظفين- ليتكلموا مع الشباب، حالة حوار تنعش العقول، مسابقات حقيقة وجوائز عليها القيمة ودعم للورق والأحبار وفواتير كهرباء المشتغلين في الكتاب والثقافة، برامج ثقافية، لن أقول برامج تناقش الأدب الروسي، ولكن فيلم تسجيلي يناقش حياة النمل سيكون مفيدا أكثر من برامج كثيرة نعرفها جميعا.
أما عماد الدين أديب كتب في جريدة الوطن مقال بعنوان " «ترامب الضعيف».. لمصلحة مَن وضد مصالح مَن؟" تحدث فيه عن تصاعد الهجوم الإعلامي على «الرياض وأبوظبى»، والرئيس عبد الفتاح السيسي والذي يتزامن مع 3 أمور:
1 – بدء جلسات الجمعية العامة للأمم المتحدة التي أصدرت تقريرًا أقل ما يوصف به أنه غير نزيه حول دور قوات التحالف العربي وخسائر المدنيين في حرب اليمن.
2 – إمكانية لقاء «ترامب» مع بعض الزعماء العرب على هامش الجمعية العامة، سواء في نيويورك أو في كامب ديفيد خارج العاصمة الأمريكية، بهدف محاولة «إعادة الجسور» بين دول الخليج ومصر من ناحية، وقطر من ناحية أخرى.
3 – إدراك مثلث «قطر، تركيا، إيران»، وهي دول مأزومة في العلاقات الإقليمية، أن دونالد ترامب كرئيس وكشخص، يعيش أضعف وأسوأ أيامه السياسية منذ أن أدى اليمين الدستورية في 20 يناير 2016.
وأضاف "الجميع -وأعنى بذلك الجميع: روسيا، الاتحاد الأوروبي، كندا، المكسيك، الصين، اليابان، كوريا الشمالية، تركيا، إيران- يدركون أن ترامب «الضاغط» عليهم أصبح -الآن- ترامب «المضغوط عليه».
وكتب بهاء الدين أبو شقة مقال في جريدة الوفد بعنوان "الحدائق والمتنزهات التاريخية" وضح فيها أهمية المتنزهات والحدائق العامة ذات التاريخ العريق، والتي تعد تاريخًا مهمًا للبلاد من الممكن أن يجلب هذا دخلًا وفيرًا من العملات الصعبة للبلاد عن طريق الترويج السياحي، لافتا إلى أنه "في كل بلاد العالم، نجد اهتمامًا بالغًا بالحدائق، والتي تتحول إلى مزارات ومقاصد سياحية يأتي إليها الناس من كل فج عميق، ولنضرب مثلًا بحديقة الهايد بارك في لندن، التي تهفو إليها نفوس السائحين، ولا يمكن لسائح أن يزور لندن دون الذهاب إلى «الهايد بارك».

Login

Welcome! Login in to your account

Remember me Lost your password?

Don't have account. Register

Lost Password

Register