راديو

رئيس مجلس الإدارة
منال أيوب

رئيس التحرير
محمد الاصمعي

نسخة تجريبية

حميد الشاعري «تريند» بعد حفل العلمين الجديدة

حفل ناجح جدا للمطربين النجمين حميد الشاعري وهشام عباس بالعلمين الجديدة بالساحل الشمالي يعيد الأذهان ويخطف القلوب والوجدان بأغاني نوستالجيا تسعيناتي جميعنا يحفظها ويتذكرها ويستعيد ذكرياته معها، وهذا هو سر نجاح الحفل.

 

افتتح الليلة حميد الشاعري بأغنية "جلجلي" وسط عاصفة من هتافات وصيحات الإعجاب، بعدها وجه تحية للجمهور ثم واصل فقرته بالعديد من أغانيه المميزة منها "من عيونك" ،"يا ام الفستان" ، "روح السمارة" و"علي مين " وويا ام العيون السودة"وغيرها من اغانيه التسعيناتي التي حققت نجاح كبير ومازالت .

 

حميد الشاعري في الثلث الأخير من السبعينيات انضم إلى فرقة الإذاعة الليبية كعازف أورج ولكن لم يدم انضمامه إلى فريق الإذاعة طويلاً فقد فارق الشاعري الفريق إثر خلافات حادة في وجهات النظر نشبت فيما بين الجانبين ، وشارك في إنشاء فريق غنائي تحت اسم أبناء أفريقيا يضم عدد من المغنيين الأفريقية والعربية، ولكن لم يستمر الفريق.

كان حميد الشاعري طالباً في معهد الطيران حيث أرسله والده لاستكمال دراسته في بريطانيا، قام هناك بتأجير الساعات في الاستوديهات الإنجليزية لأجل تسجيل أوائل أعماله الموسيقية والغنائية ، وفشل حميد الشاعري في أول تجاربه الموسيقية في مصر، حيث لم يحقق ألبومه الأول ألبوم عيونها أي نجاح علي الإطلاق، ثم تم إصدار ألبوم ثانٍ لـ حميد الشاعري وهو ألبوم رحيل ليحقق هذا الألبوم نجاحً مدويً خاصةً علي الساحة المصرية، وسرعان ما تلاها بألبوم ثالث ألبوم سنين، ثم ألبومات أخرى من أمثال ألبوم جنة وألبوم شارة وألبوم حكاية ، ويعتبر حميد مطور في صناعة الموسيقي وصاحب طفرة وثورة علي الأشكال التي سبقته واستطاع مع جيله تحقيق نقلة نوعية في شكل ومضمون الموسيقي في فترة التسعينات .

 

 

Login

Welcome! Login in to your account

Remember me Lost your password?

Don't have account. Register

Lost Password

Register