شهدت الحلقة 3 من مسلسل المشوار أحداثا مثيرة لمحمد رمضان "ماهر" ، حيث يسعى لإخفاء السر الذي يحتفظ به هو وزوجته "ورد" عن ابن خالته محمد علي رزق "صلاح"، ويحاول الأخير أن يضغط على ماهر من أجل معرفة منه معلومات أكثر وتحديدا بعدما شعر أن هناك أمر خفي يحدث.

وينجح ماهر في إقناعه بأنه سوف يترك منزل خالته قريبا لحصوله على منزل جديد، ويسعى ماهر للتواصل مع صديقه "سعيد" محمود الليثي لكنه لا يستطيع أن يصل إليه مما يثير الخوف لديه، في وقت تسعى زوجة وجيه بيه "كارولين خليل" في الوصول إلى المكان الذي يتواجد فيه ماهر وزوجته ورد.

ماهر يتصل به شخص ويخبره أنه يجب عليه أن يسلم نفسه وحقيبة التي معه، ويؤكد له أن سعيد بات معهم وأنهم يحاصرون المصنع الذي يعلم فيه مع زوجته ويهددونه ونجله رحيم أيضا، ويحاول ماهر الهروب بعدما يخبر زوجته ورد ويطلب من "سعيد" محمد جمعة أن يساعده في الخروج من المصنع وينجح في هذا، ويذهب إلى منزل خالته حتى يأخذ نجله وكذلك الحقيبة، ورغم حصار رجال وجيه للمنزل لكنه ينجح في الهروب مع أسرته، بينما يدخل احد رجال خليل للمنزل بحثا عن الحقيبة،

آخر أحداث الحلقة :

محمد رمضان بعد مطاردة طويلة مع رجال وجيه استطاع الهروب مع دينا الشربيني ونجله أدهم، وتواصل رجال وجيه مع زوجته من أجل كشف كافة المعلومات التي حصلوا عليها وأنهم فشلوا في القبض على ماهر وورد، بينما يصل الثنائي إلى أحد الأماكن من أجل الاختباء بها بعيدا عن الأنظار، ويطلب ماهر من زوجته على استخدام الهاتف المحمول لظنه أنهم نجحوا في الوصل إليهم من خلاله.