شاهد.. قيامة أرطغرل الجزء الرابع الحلقة 113 مترجمة
نقدم لكم زورانا الكرام مسلسل قيامة ارطغرل الجزء الرابع الحلقة 113 الجديدة مع ملخص تفصيلي لأحداث الحلقة 113 والتي تصدرت مؤشرات البحث، وأثارت ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
تبدا الحلقة 113 بطعنات اصلهان لسعد الدين وعند طعنها له في صدره يصد الطعنة ويوجها لقلبها طعنة نافذة ويسقطا الاثنان ارضاً.
ثم تنتقل اللقطات في الحلقة 113 والتي رصدها المشرق نيوز للصراع بين ارطغرل وجون الب يدور القتال بينهما وسط تفوق لرجال ارطغرل كالعادة ،واثناء القتال يحاول ارطغرل افهامه حقيقة سعد الدين ولكن مازال جون الب صم الاذان في القبيلة ما زالوا يبحثون عن اصلهان ويكتشفوا اختفاء سيف علي يار .
نرجع لاصلهان وكوبيك تحاول اصلهان النهوض لاكمال مهمتها ولكنها عاجزة من اثر الطعنة ،كلاهما يزحف نحو الخنجر الذي سقط علي الارض وتنجح اصلهان للوصول له وعند محاولتها طعنه يقاوم مرة أخرى ويطعنها هذه المرة في رقبتها وتنطق اصلهان الشهادة وتموت وسعد يبكي عليها ثم يدخل في اغماءه.
ثم تاتي جنود -واضح انها قبيلة الرجل الذي مع ارطغرل-وترمي جنود جون الب بالسهام وتقضي عليهم ،نرجع لكوبيك الذي مازال حيا يدخل عليه قائد الحرس ويفاجئ القائد بما حدث ويتحدث معه كوبيك ثم يغمى عليه مرة اخرى،الان جون الب هزم وارطغرل لم يقتله ويحاول ايفاهمه مرة اخرى ،الان اريس مع ماريا يقول لها لماذا الخيانة ،وتقول له من اجل اخيها.
نرجع لارطغرل وجون الب الذي مازال يرفض الحقيقة وارطغرل يخبره بان سعد الدين قاتل عائلته ،ويدور قتال بين ارطغرل وجون الب فقط ويكسب ارطغرل ويسقط جون الب ارضا ويضع ارطغرل السيف علي قلبه ويفهمه الحقيقة مرة اخرى ويجعله ينهض ويمشى دون ان يؤذيه،تدخل امراة علي ماهبري وتخبرها بما حدث لسعد الدين وتفرح ماهبرى بشدة بالطبع ،احمد مع كريتوس ماريا واقفة تتجسس عليهما ،ويسلمه كريتوس رسالة للامبراطور.
نظرات كريتوس غير مريحة ،الان ارطغرل في مغارة ومعه الجنود ويتحدث مع رجل واضح انه من القبائل ضد كوبيك،ويحاول يقنعهم ان لا عصيان علي الدولة ولكن القتال ضد كوبيك،يدخل جنود تسال عن سعد الدين جنديا يمسح الدماء من الارض ،سعد الدين نائما الان ويحلم بانتقام ارطغرل منه ،وكذلك اصلهان ويفزع من نومه علي دخول القائد ويخبره بموت اصلهان والانتقام من ارطغرل وكوبيك يرى اصلهان امامه كوبسا وهو مستيقظ ،ومازال يبكى عليها.
يدخل قائد علي ماهبرى ويخبرها بانقاذ كوبيك وانه مازال حيا،تتوعد كوبيك بالانتقام ،السلطان الان فى رحلة صيد وياتي له رجل واضح انه الامير الذى امره بقتل كوبيك،ويقول له ان ارطغرل سينفذ المهمة معه.
احمد مع ارطغرل ينقل له الاخبار،وينقل له مخاوفه من كوبيك ولكن ارطغرل يطمنه ان الحق والعدل هو المنتصر،ويقول الان الموت للخونة ولكوبيك ،نرجع للسلطان والامير ،السلطان يخبره برسالة ارطغرل ويقول له اما دولة باشا او كوبيك ،كوبيك الان نهض من فراشه كالعفريت ولكنه مازال يرى اصلهان امامه في كل مكان ويسمع كلمات انتقامها منه وانتقام ارطغرل ويبكي ويتوعد بالانتقام بلا رحمة ،وكان اصلهان امامه تتوعده بالانتقام ويحطم المرآة التي بها صورتها.
يدخل القائد ويسلمه رسالة من ماريا ويغضب كوبيك بعدها،مازال يرى اصلهان امامه في حطام المرآة ،ارطغرل والجنود الان علي شط نهر يتحدثون وارطغرل يخبرهم باحديث سمعها عن البنات،وبامسى يمازح تورغت ويتحدثون عن اصلهان،والهجرة،وجون الب يدخل علي كوبيك ويساله ما به ومن الذي فعل به هذا ،ويساله كوبيك عن ارطغرل ويخبره بما حدث منه،ويخبره كوبيك بالانتقام منهم كلهم ،ويخبره جون بما قاله ارطغرل ويحذره كوبيك من الانخداع.
الان تصل جثة اصلهان للقبيلة وسط بكاء وصراخ القبيلة ،يحاول سادة تشافدار اخذ الجثة وتمنعهم هايمة باي حق تلمس امراءة ،وتحمل النساء الجثة ويدخلنهاللخيمة ويبكيها حليمة وهايمة وحفصة ،يصل ارطغرل ومعه تورغت وبامسي للخيمة ويرون الجثة،ارطغرل يبكي وتورغت مصدوم ويرفع الغطاء عن وجهها ويبكي بشدة ،ويصرخ ويستنجد بارتوك ،يسال من قتلها يخبره بان سعد الدين هو القاتل،سعد الدين يخرج عقد اصلهان من الصندوق ويكلمه ويبكي ،وبالخنجر الذي عليه د م اصلهان يقطع العقد ويجرح يده اثناء قطعه ليختلط دمه بدمها علي الخنجر .
تورغت ثائر وغاضب وياخذ بلطته للخروج للانتقام ويمسك به ارطعرل وبامسي ويمنعاه ،ويتوعد ارطغرل بالانتقام لها،جون الب يصل القلعة ويامر القائد كلب كوبيك بالقبض علي ارطغرل وتورغت وسونغور وبامسي ،تورغت يبكي ويتذكر ذكرياته مع اصلهان ،تورغت يبكيها ويتوعد لها بالانتقام ،ارطغرل مع حليمة في الخيمة يصبرها ،وكذلك حفصة وبامسي،ارطغرل وسنغور يطلبون السماح ويخرجوا ،جون الب والجنود يصلون القبيلة للقبض علي ارطغرل ،ارتوك يخبره انه غير موجود ويسال عن الجنازة ،ويخبره لا جنازة ،ارطغرل وتورغت والجنود ومعهم ابن العربي يصلون علي الجنازة اظن في سوغت،وابن العربي يخطب فيهم ،جون الب يامر الجنود بالتفتيش ،وتسحب جنود القبيلة السيوف عليهم ،وهايمة تكلمهم وجوندز ينظر لجون الب بغيظ .
ويتذكر جون الب نفسه مع امه وابيه وهو صغير ،ويتراجع جون الب ويامر الجنود باغماد السيوف وينصرفوا،يصل الامير الذي امره السلطان بقتل كوبيك ويسال ارتوك عن ارطغرل ،ويقول له انه الامير حسام الدين،تم دفن اصلهان وتورغت يبكي ويتوعد بالانتقام ،ارطغرل يرفع سيفه ويتوعد بالانتقام من الخونة وتطهير الدولة منهم ويهتف الجنود وراءه الانتقام الانتقام ،السلطان يحدث علاء الدين كانه امامه ويتوعد بالانتقام له ،وتدخل عليه ماهبرى ويحدثها بما حدث بينه وبين حسام الدين ويقول اما دولتنا واما كوبيك ،ارتوك مع عبد الرحمن وحسام الدين يصلوا ،لارطغرل ،ويخبره حسام الدين بما حدثه السلطان ويسلمه رسالة منه ويخبره بوجوب القضاء علي سعد الدين ،كوبيك يلبس ملبسه وياخذ سيفه ويقف علي قدمه زى الجن ،ومازال يرى اصلهان امامه ،ويخرج مع جنوده ،ارطغرل في مغارته يتحدث مع الامير بشان كوبيك،وينصرف حسام الدين وارطغرل يخطب في الجنود ويقول لهم القضاء علي الخونة من اجل الدولة وويهتف الجنود وراءه.