أكد محمد الدماطى المرشح على عضوية مجلس إدارة النادى الأهلى فوق السن ضمن قائمة محمود الخطيب أن البرنامج الانتخابي للقائمة يتضمن العديد من المشروعات العملاقة التى تعود بالنفع على أعضاء الجمعية العمومية, مشيرا إلى أن استعادة لقب الأكثر تتويجا على مستوى العالم يعد أحد الأهداف الأساسية لقائمة محمود الخطيب لما له من مردود اقتصادى كبير سيعود بالنفع على النادى.

وكشف الدماطى عن أن إنشاء ستاد الأهلى يعد الحلم الأكبر لقائمة محمود الخطيب وأعضاء وجماهير الأهلى, وهناك دراسة كاملة تتضمن كافة جوانب المشروع تم إعدادها من قبل إحدى الشركات العالمية, وفقا لمخطط زمنى وسيرى هذا المشروع النور قريبا.

وقال الدماطى: "هناك رؤية كاملة للارتقاء بجميع الخدمات داخل النادى فيما يتعلق بالنواحى الإنشائية والخدمية وفقا لخطة زمنية محددة حتى يتمكن عضو الجمعية العمومية من محاسبة المجلس وهناك خطة واضحة للأنشطة الاجتماعية وفقا لكل مرحلة عمرية بداية من الأطفال والشباب وكبار السن وذوى الاحتياجات الخاصة تم إعدادها من قبل متخصصين على أعلى مستوى". أكد محمد الدماطى المرشح على عضوية مجلس إدارة النادى الأهلى فوق السن ضمن قائمة محمود الخطيب أن البرنامج الانتخابي للقائمة يتضمن العديد من المشروعات العملاقة التى تعود بالنفع على أعضاء الجمعية العمومية, مشيرا إلى أن استعادة لقب الأكثر تتويجا على مستوى العالم يعد أحد الأهداف الأساسية لقائمة محمود الخطيب لما له من مردود اقتصادى كبير سيعود بالنفع على النادى.

وكشف الدماطى عن أن إنشاء ستاد الأهلى يعد الحلم الأكبر لقائمة محمود الخطيب وأعضاء وجماهير الأهلى, وهناك دراسة كاملة تتضمن كافة جوانب المشروع تم إعدادها من قبل إحدى الشركات العالمية, وفقا لمخطط زمنى وسيرى هذا المشروع النور قريبا.

وقال الدماطى: "هناك رؤية كاملة للارتقاء بجميع الخدمات داخل النادى فيما يتعلق بالنواحى الإنشائية والخدمية وفقا لخطة زمنية محددة حتى يتمكن عضو الجمعية العمومية من محاسبة المجلس وهناك خطة واضحة للأنشطة الاجتماعية وفقا لكل مرحلة عمرية بداية من الأطفال والشباب وكبار السن وذوى الاحتياجات الخاصة تم إعدادها من قبل متخصصين على أعلى مستوى".

وشدد على أنه ستكون هناك رقابة على الخدمات المقدمة لأعضاء الجمعية العمومية, لتكون على النحو الأفضل وبما يليق باسم الأهلي.

وأضاف أن هناك مشروعا يهدف لتحويل قطاع الألعاب الأخرى لمصدر دخل مثل قطاع كرة القدم خصوصا وأن قطاع الألعاب الأخرى يمثل عبئا على خزينة النادى وهناك دراسة واضحة لتحقيق هذا الأمر، وأوضح أنه يثق تماما فى وعى الجمعية العمومية, وقدرتها على اختيار من يمثلها، من خلال حضورها يوم 30 نوفمبر الجارى لضرب القدوة والمثل بين جميع الأندية.

وشدد على أنه ستكون هناك رقابة على الخدمات المقدمة لأعضاء الجمعية العمومية, لتكون على النحو الأفضل وبما يليق باسم الأهلي.

وأضاف أن هناك مشروعا يهدف لتحويل قطاع الألعاب الأخرى لمصدر دخل مثل قطاع كرة القدم خصوصا وأن قطاع الألعاب الأخرى يمثل عبئا على خزينة النادى وهناك دراسة واضحة لتحقيق هذا الأمر، وأوضح أنه يثق تماما فى وعى الجمعية العمومية, وقدرتها على اختيار من يمثلها، من خلال حضورها يوم 30 نوفمبر الجارى لضرب القدوة والمثل بين جميع الأندية.