راديو

رئيس مجلس الإدارة
منال أيوب

رئيس التحرير
محمد الاصمعي

نسخة تجريبية

أهم العناوين والأخبار المحلية صباح اليوم .. تقرير

تصدر افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسى، عددا من المشروعات التنموية، بعدد من محافظات الجمهورية، وتأكيده على عدم المساس بحصة مصر من مياه النيل، العناوين الرئيسية فى كافة الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم الاحد، ومنها: قولا واحدا.. "السيسى": "محدش يقدر يمس مية مصر"، "الحريرى" من باريس: أعود إلى لبنان فى عيد الاستقلال، منظومة التأمين الصحى الجديدة أمام لجنة الصحة بالبرلمان، قابيل يبحث مع وفد هندى التعاون فى المشروعات الصغيرة، قائمة العفو الرئاسية الرابعة عن الشباب خلال أيام، "التعليم" تواصل دراسة ملامح الثانوية العامة الجديدة والتطبيق 2018، مصر تتصدَّر العرب فى تصنيف الدول الأفضل سُمْعة فى العالم، المفتى: التستر على الإرهابيين "حرام"، "الصحة": "سوفالدى" آمن.. والتحذير يخص مستحضرا غير مسجل، "صندوق العشوائيات": إخلاء ماسبيرو نهاية العام الحالى والمشروعات فى يناير.

افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسى، عددا من المشروعات التنموية، بعدد من محافظات الجمهورية، عبر تقنية فيديو كونفرانس، منها "مصنع الفوم ومصنع لإنتاج الثلج، ومحطة تحلية مياه، ومشروع الاستزراع السمكى بالأقفاص البحرية بشرق التفريعة، بمحافظة بورسعيد، ومصنع إنتاج الأعلاف بغليون فى كفر الشيخ، كما تفقد بركة غليون، وافتتح المرحلة الأولى من مشروع الاستزراع السمكى على مساحة 4100 فدان، فضلا عن وضع حجر الأساس للمرحلة الثانية على مساحة 2815 فدانا.

وطمأن الرئيس السيسى المصريين، خلال افتتاح عدد من المشروعات التنموية بمحافظة كفر الشيخ، على قضية مياه النيل وسد النهضة، قائلا: "مية مصر موضوع مافيش فيه كلام، وأنا بطمنكوا ماحدش يقدر يمس مية مصر"، مضيفا: "اتكلمنا مع أشقائنا فى أثيوبيا والسودان على 3 عناصر، منها عنصر عدم المساس بالمياه، وبنقول أن إحنا متفهمين للتنمية، لكن قدام التنمية دى مية حياة أو موت لشعب، والمية ربنا اللى خلقها ما حدش تانى عملها، بقالها آلاف السنين أنا عاوز اطمنكوا، وانتوا بتقولوا أن المساس بالمية خطر، طيب ما اللى زرع زراعة أرز أزيد من المطلوب ده تجاوز فى حق مية مصر وصالح شعب مصر".

وصل رئيس الوزراء اللبنانى المستقيل، سعد الحريرى، أمس، إلى العاصمة الفرنسية باريس قادما من الرياض ليحل ضيفاً على الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، بعد أيام تصاعدت فيها شدة الشائعات التى اطلقتها إيران، وحزب الله عن احتجاز الحريرى فى المملكة العربية السعودية وإرغامه على الاستقالة من قبل الرياض.

وأعلن الحريرى فى كلمة للصحفيين عودة إلى لبنان فى القريب العاجل والمشاركة فى احتفالات عيد الاستقلال، قائلاً: "إن الموقف النهائى من الأزمة اللبنانية سأطرحه فى بيروت".

تبدأ لجنة الصحة بمجلس النواب الأسبوع الحالى مناقشة واحد من أهم مشروعات القوانين، ليس خلال دور الانعقاد الحالى فقط، بل أنه يعد من أهم القوانين على الإطلاق التى ينافشها مجلس النواب منذ تشكيله، وهو مشروع قانون التأمين الصحى الجديد، الذى إحالته الحكومة للبرلمان أخيرا، ويمثل ترجمة حقيقية للمادة 18 من الدستور، التى تنص على حق كل مواطن فى توفير منظومة رعاية صحية متكاملة. وقد صاحب الإعلان عن مشروع القانون حالة من الجدل واللغط حوله ومدى جدواه فى ظل حالة التردى التى تعانيها المستشفيات التابعة للتأمين الصحى، باعتبارها الأساس للحديث عن أى منظومة صحية، فضلا عن الجدل حول ما يتضمنه من أعباء مالية وأمور أخرى تتعلق بالمنظومة الصحية. وقد طرحنا التحفظات على المسئول الأول عن لجنة الصحة بمجلس النواب، الدكتور محمد العمارى رئيس اللجنة، الذى أكد أن كل تلك الأمور نصب أعين اللجنة بجميع أعضائها، مشيدا بمشروع القانون، ومشددا على أن التطبيق الصحيح هو الأهم.

وقال العمارى: مشروع القانون جيد فى مجمله، ولكن قد أكون قلقا من التطبيق، لكن مادام هناك إرادة سياسية ودعم من الرئيس عبد الفتاح السيسى والحكومة لمشروع القانون فالجهود متضافرة لإنجاحه، والمقومات موجودة. واعترف بوجود أزمة اقتصادية ولكننا تغلبنا عليها بأن يكون التطبيق تدريجيا، والوقت كاف لتجهيز البنية التحتية، ولو أمكن دمج سنوات التطبيق فى حال تحسن الأحوال الاقتصادية يصبح شيئا جيدا. وقال: لابد أن يشعر المواطن الذى لن يُطبق عليه قانون التأمين الصحى الشامل فى المراحل الأولى بتحسن فى الأداء الصحى، ولابد أن يكون هناك إصلاح للمنظومة الصحية الحالية، بالتوازى مع تجهيز البنية التحية لمراحل تطبيق المنظومة، مشيرا إلى أن منظومة التأمين الصحى الشامل ستلغى قرارات العلاج على نفقة الدولة تدريجيا حتى تكتمل فى جميع المحافظات.

Login

Welcome! Login in to your account

Remember me Lost your password?

Don't have account. Register

Lost Password

Register