بدأ موسم الإجازات رسميّاً بالنّسبة للممثلة العالمية من أصولٍ مكسيكية سلمى حايك، فابتعدت النّجمة عن عدسات التصوير والسّجادات الحمراء، لكي تنعش روحها وتُجدد صفائها في أجواء البحار الاستوائية.

وعلى الرّغم من سنّها الذي وصل إلى 51 عاماً، إلّا أنّ سلمى أثبتت أنّ العمر مُجرّد رقم، إذ بدا من الواضح تماماً أنّها ما زالت تتمتّع بروح وجسد الشّباب، عبر آخر الفيديوهات التي نشرتها عبر حسابها في إنستغرام.

ظهرت بطلة فيلم Frida في الفيديو وهي ترتدي بكيني بُرتقالي اللون فاقع، كما وضعت على كتفيها شال مُلوّن، بينما كانت تتراقص على رمال الشّاطئ، وخلفها منظر الطبيعة الخلّاب، وكأنها صورة مُبتكرة جمعت بين البحر والجبل والغيوم.

تركت حايك خصلات شعرها الدّاكنة مُنسدلة دون تكلّف على كتفيها، وعلّقت على الفيديو باللغة الإسبانية، شاكرةً الله على مجيء الويك إند، مُتمنّيةً السّعادة للـ 7 مليون مُتابع لإنستغرامها.

لم تكن صور سلمى بالبكيني هذه هي الأولى من نوعها، فمنذ أسبوعٍ تقريباً، نشرت الممثلة الموهوبة سلسلة من صورها بستايلات البكيني المُختلفة، كان الأجرأ ذلك البكيني الكُحلي الذي جاء بتصميم فتحات على خصرها، في لقطةٍ قريبة كشفت فيها عن رشاقتها.