بـ«قبلة حارة في عيد ميلادها» .. النجمة العالمية جينيفر لوبيز تعود لصديقها مُجددًا
لاتزال أجواء احتفاء الممثلة والمغنية الشهيرة جنيفر لوبيز بعيد ميلادها الـ52 تسيطر على اهتمام جمهورها ومحبيها في العالم، حيث شهدت «لوبيز» احتفالات صاخبة بعيد ميلادها بداية هذا الأسبوع، بصحبة صديقها الممثل «بن أفليك» الذي عادت للارتباط به، بعد 15 عاما من فراقهما، وظهرت «لوبيز» وهي بملابس البحر تحت أشعة الشمس على متن يخت في جنوب فرنسا، وإلى جوارها «أفليك»، وطبعت قبلة على شفاهه في أول صورة رسمية لهما على حسابها على إنستجرام، هذا الأسبوع، بعد كثير من التكهنات واللقاءات السرية التي رصدتها كاميرات الباباراتزي ومطاردي المشاهير، وعقب أسابيع من انفصالها عن «أليكس رودريجز».
واستعرضت «لوبيز» خلال الفيديو رشاقتها وقوامها الممشوق، لتثير إعجاب متابعيها، ولم يكن ذلك هو الجاذبية الوحيدة لها، أو عودتها لخطيبها السابق، بل أيضا تلقيها تهنئة من خطيبها السابق لاعب البيسيبول «أليكس رودريجز» الذي انفصلت عنه في مارس الماضي بعد 4 أعوام من الارتباط وعامين من الخطوبة، بعد شائعات عن خيانته لها، وأبدى «رودريجز» إعجابه بصورة لها مع شقيقتها، لكنه لم يحرص على توجيه التهنئة لـ«لوبيز» بعيد ميلادها بعد انتشار صورها وفيديو مع «بن أفليك»، وانتشار أنباء عن شرائهما منزلا جديدا يبلغ ثمنه 65 مليون دولار في لوس أنجلوس، وهو مشترك باسميهما «Bennifer»، أو «بينيفر» وهى الأحرف الأولى من اسميهما «بن وجنيفر».