مُدربة مشغولات جلدية: هذه العوامل ترتقي بالصناعة .. وهكذا نُفرق بين الجلد الطبيعي والزائف .. حوار
صناعة المشغولات الجلدية من أهم الصناعات في أي دولة، وفي إطار مبادرة زهرة التحرير لدعم كل ما هو جيد وموهوب، أجرينا حوارًا صحفيًا مع مدربة المشغولات الجلدية المُخضرمة حنان أحمد، وإلى نص الحديث
حوار: كريم جابر
سُعداء للغاية بإحراء هذا الحوار معكي، نود التعرف عليكي؟
حنان أحمد فودة، مُدربة مشغولات جلدية.
كيف جاءتك الفكرة منذ البداية بالإنضمام لصناعة المشغولات الجلدية؟
حُبي للشغل اليدوي، وأيضًا أنا أقوم بتخيط ملابس تريكو، ومفروشات خرز وشغل لاسيه، رغبت في فكرة جديدة في شغل الجلد.
ما أبرز المُنتجات التي تُصنع من خلال الجلد؟
الحقائب الجلدية بكافة أنواعها، رجالي ونسائي و الحافظات أيضًا.
صناعة الجلود الأقدم في التاريخ .. ما هي عوامل الإرتقاء بها؟
1-تصدير مُنتجات جلدية.
2-إنتاج عالي الجودة.
3-تلبية احتياجات السوق من الجلود والخامات.
4-إقامة معارض بشكل مستمر لأنها آلية جيدة لتسويق المُنتجات.
كم عدد المعارض التي شاركتي بها؟
الكثير من المعارض ولكنني لا أتذكر الرقم بشكل دقيق الآن.
من خلال خبرتك، كيف نستطيع التفريق بين الجلد الأصلي والزائف؟
التقييم يكون من أول نظرة، الفرق يظهر سريعًا عند التعامل مع المُنتج.
رسالة أخيرة لمن؟
لزوجي وابني لأنهم يقدمون الدعم ليّ بشكل كبير ومُتواصل.