كان المشهد غريبا وصادما بالنسبة لأسعد، فمخرج الفيلم يجد أمامه أقل من 20 فردا تبقوا من ضيوف حفل الافتتاح ليشاهدوا الفيلم، عمال يدخلون القاعة لفك أجزاء من الديكور، ثم يخرجون…
قراءة المزيدكان المشهد غريبا وصادما بالنسبة لأسعد، فمخرج الفيلم يجد أمامه أقل من 20 فردا تبقوا من ضيوف حفل الافتتاح ليشاهدوا الفيلم، عمال يدخلون القاعة لفك أجزاء من الديكور، ثم يخرجون…
قراءة المزيدالصفحة 1 من 1