أثناء وقوفي أمام محطة ترام سابا باشا، يوم الجمعة الماضي، قبل أن تغرب الشمس بقليل، في تلك اللحظة الانتقالية التي نودع فيها النهار؛ استمعت لصوت ناي حزين، أو هكذا خُيل…

قراءة المزيد