أبرزها تحمل "مضمونًا جنسيًا ".. 5 إعلانات تضليلية تختفي من الشاشة قريباً..تقرير
تتنشر الإعلانات على شاشات الفضائيات ولاسيما في شهر رمضان الكريم, حيث تستعين الشركات بالمشاهير في شتى المجالات للترويج لمنُتجاتها, وهناك إعلانات فوضية للغاية وتضليلية تُروج لبيع الأعشاب والمستحضرات الدوائية مجهولة المصدر وغير مُطابقة للمواصفات, وقريباً ستختفي تماماً بعد موافقة مجلس النواب، على مشروع القانون المقدم من أيمن أبو العلا، و60 عضوًا بشأن تنظيم الإعلان عن المنتجات والخدمات الصحية، والذي من شأنه القضاء على فوضى الإعلام
وتُعرض 5 إعلانات سيكون مصيرها الاختفاء من الشاشة بعد إقرار القانون.
«إعلانات الأدوية»
يُعرض كثيرًا على شاشات التليفزيون إعلانات كثيرة لأدوية ثبت فيما بعد إضرارها بالمواطن، فهذه الأدوية لا تتبع شركات مرخصة أو طبية معروفة، لذا فإن فعاليتها تكون مجهولة وفي أوقات كثيرة ضارة بصحة المواطن، وهو ما حذرت منه وزارة الصحة منذ شهور مضت.
«الدجل والشعوذة»
تملأ إعلانات الدجل والشعوذة شاشات التليفزيون، فما بين إعلانات فك السحر وجلب الحبيب وبين إيذاء الأعداء، تتنوع إعلانات الدجل والشعوذة على الفضائيات، والتي تبث سمومها من خلال الإعلانات على الفضائيات المجهولة، وتنشر الأفكار الضارة بين المواطنين.
«مستحضرات التجميل»
تتسارع مراكز التجميل المجهولة وغير المرخصة على عرض خدماتها التجميلية للسيدات على شاشات التليفزيون المختلفة، والتي قالت عنها وزارة الصحة إنها مستحضرات مغشوشة، تضر بالبشرة وجسم الإنسان، وتسبب في أحيانًا كثيرة التهاب بالجلد.
«المسابقات المجهولة»
لم يتوقف الأمر على بث المسابقات على إحدى القنوات الخاصة فقط، للفوز ببضع آلاف، بل امتد الأمر ليشمل تخصيص فضائيات بأكملها للمسابقات المجهولة، لذا فإن هذه المسابقات والإعلان عنها معرض للإيقاف في أي وقت، بل وإلغاء تراخيص الفضائيات التي تبثها.
«الإعلانات التي تحمل مضمونًا جنسيًا»
تحمل الكثير من الإعلانات المعروضة على شاشات التليفزيون مضمونًا جنسيًا وإيحاءات جنسية، بعضها بشكلٍ صريح والآخر بشكلٍ غير صريح، لذا فبعد إقرار هذا القانون ستمنع الإعلانات التي تحمل مضمونًا جنسيًا.