راديو

رئيس مجلس الإدارة
منال أيوب

رئيس التحرير
محمد الاصمعي

نسخة تجريبية

فضيلة الشيخ علي رحــــــــــــــــــال

فضيلته الشيخ علي رحــــــــــــــــــال (1)

فضيلة الشيخ علي رحال نجم من نجوم القرأن ليس في الإسكندرية ولا جمهوريه مصر العربية بل علي مستوي العالم الإسلامي كله قال عنه بعض الشيوخ من لم يقراء حفص علي فضيلة الشيخ علي رحال فلم يقرءا حفص لمدي كفائتة وإتقانه تخرج من تحت يده نجوم وأعلام في علوم القران

نود ان نتعرف علي بطاقه تعارف فضيلتكم

أسمي علي علي سعد غنيم سالم مسعود خضر غنيم محمد محمد رحـــــــــــــال

ولد في 31/10/1946 ثم بعد مضي 40 يوم من الولادة كف البصر كما روي من الأهل

متى بدأت في حفظ القرآن

بدأت حفظ القرآن في سن أربع سنين وحفظت حتي سوره الأنبياء

ثم حفظ علي يد فضيلة الشيخ عبد الحميد علي احمد العوي من سن ست سنوات وختم في سن عشر سنوات
وعن ما يخص القراءات

في عام 1991 م ختمت بالقراءات العشرة من طريقي ألشاطبيه والدرة من الشيخه إنصاف محمد عبد السلام مدكور

متي عملت بالاوقاف المصريه

تم تعيني في الأوقاف 1/4/1975م كانت مؤذن ثم مقيم شعائر

تنقلت بين مساجد الاسكندريه فطلبت نقلي ألي مسجد عصفور بمنطقه السيوف ـ ومنه إلي مسجد قرية المنشية البحرية

ومنه إلي مسجد زقزوق بمنطقه غبريال ـ ومنه إلي مسجد علي ابن أبي طالب بسموحه ـ ومنه إلي مسجد عزبة حجازي بجوار كوبري 15 مايو ــ ومنه إلي مسجد سيدي بشر الشيخ ومنه إلي سن التقاعد في 31/10/2006

ما هي بدايه ارتباط فضيلتكم بمجالس المقرأه

عينت عضو بالرويات في مسجد الإمام البوصيري ــــــ ثم شيخ مقرأة بمسجد ناجي بالدخيلة ــ ثم شيخ مقرأة مسجد الرضوان بالظاهرية ـــ ثم شيخ مقرأة مسجد أبو بكر الصديق بالمعهد الديني بالعصا فره ــــ ثم شيخ مقرأة مسجد سيدي بشر الشيخ

ثم شيخ مقرأة مسجد النصر بفيكتوريا ثم أستبدل مشيحة المقرأة مع الشيخ هشام عبد الباري لبعد المسافة
من هم طلابك الذي تعتز بهم وتفخر بأنهم كانوا تلاميذ في مجلسك

في المقام الاول / أحمد محمد فريد شوقي خطاب حفيد الشيخ احمد شعوط
وأشهد له أمام الله عز وجل وامامك وامام كل من قرء الحوار من المسلمين انه تلقي مني القراءات العشر بل تفوق علي فيها وهو حاصل علي المركز الخامس
في المسابقة العالمية منذ ثلاث سنوات

2- المهندس القارئ / رأفت حسين 3- الشيخ عيسي القرضاوي العوايد
4- ا لشيخ ايهاب رمضان مصري محفظ بالسعودية
5- حسام الشناوي حفص وشعبه من منطقه الملاحة
6- كريم علاء حفص وشعبه وكان طالب في السنه الاخيره من المرحله الاعداديه وهو الان بالثانوي العام
7- عصام صالح أصول وفروش القراءات العشر

فضيله الشيخ كثير من الناس لا يعرفون ما هو الفرق بين الترتيل والتجويد

الترتيل فهو مرتبة من مراتب تلاوة القرآن الثلاثة المعروفة عند علماء التجويد
وهي -بعد الترتيل-: الحدر، والتدوير،

فالترتيل في اصطلاح القراء هو قراءة القرآن على مكث وتفهم من غيرعجلة،
وهو أفضل مراتب التلاوة، لأن القرآن نزل به،
كما قال تعالى:
وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ

وقال تعالى:
وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا

وقد فسرعلي رضي الله عنه الترتيل: بأنه تجويد الحروف ومعرفة الوقوف،
ومعنى تجويد الحروف إخراجها من مخارجها،
وإعطاؤها صفاتها من التفخيم والترقيق…

وأما المرتبة الثانية من تلاوة القرآن فهي الحدر،
وهو إدراج القراءة وسرعتها مع المحافظة على أحكام التجويد،
ويجب الحذر من بترالحروف وذهاب الغنة والمد.

وأما المرتبة الثالثة من مراتب تلاوة القرآن فهي التدوير،
وهي حالة متوسطة بين الترتيل والحدر،
ولقارئ القرآن الكريم أن يختار من هذه المراتب الثلاثة ما يناسب حاله أو يوافق طبعه ويخف على لسانه،
ولا تجوز تلاوة القرآن بالهذرمة التي تبتر الحروف وتخل بمخارجها وتذهب بالغنة والمد…

وتأتي تلاوة القرآن بمعنى اتباعه، ومنه قول الله تبارك وتعالى:

الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاَوَتِهِ
أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمن يَكْفُرْ بِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ

وفي تفسيرالطبري وابن كثيرعن ابن مسعود أنه قال:
والذي
نفسي بيده؛ إن حق تلاوته أن يحل حلاله، ويحرم حرامه، ويقرأه كما أنزله
الله عز وجل، ولا يحرفه عن مواضعه، ولا يتأول شيئاً منه على غير تأويله.
ومثله رووه عن قتادة وعلى هذا :

فالتلاوة : لفظ عام يشمل القراءة -كما ذكرنا- ويشمل الاتباع.
أما الترتيل : فهو مرتبة من مراتب التلاوة وهو أفضلها، وبهذا تعلم الفرق بين التلاوة والترتيل.
ما هي القراءات السبع وكيف نشأتها

القراءات جمع قراءة .. والقراءةلغة : الجمع والضم أو بمعنى التلاوة يقال: ما قرأت الناقة سناً قط يعني ما جمعت في بطنها جنيناً وتكون أيضاً بمعنى التلاوة.
شرعا : فتعرف القراءات عند علماء القراءات بأنها: علم بكيفية أداء كلمات القرآن واختلافها معزواً لناقله.
ويراد بالقراءات أحياناً علم الدراية وأحياناً علم الرواية

علم الدراية
معرفة كيف تم هذا العلم؟ ومن أين بدأ ؟ ومن هم القراء؟ ومن هم الرواة عن القراء؟ وما هي الطرق إلى هؤلاء القراء والأسانيد والصحيح منها والمقبول من هذه الأسانيد والمردود والمؤلفات في هذا العلم؟ وكيف وصل إلينا هذا العلم؟ وأول من ألف فيه؟ هذا يسمى علم الدراية.

علم الرواية
هو كيفية أداء كلمات القرآن معزواً كل ذلك لناقليه ومذكوراً فيه الرواة، فأحياناً يراد بعلم القراءات الدراية وأحياناً يراد بعلم القراءات الرواية ففرق بين الاثنين مثل لو يقال لك: فلان تعلم التجويد قد يراد به تعلم التجويد تطبيقياً لكنه لا يعرف مصطلحات علماء التجويد من إظهار وإدغام ومدود وغنن وغيرها وقد يقال: فلان تعلم التجويد ويراد بذلك أنه أخذ العلم المعروف عند أهل العلم بعلم التجويد فعرف الإظهار والإدغام والمد اللازم والمنفصل والمتصل والغنن وغيرها مما يعرف في علم التجويد.

هناك بعض المصطلحات التي نحتاج إلى معرفتها:مثل القراءة الرواية – الطريق – الوجه – الاختيار

1- القراءة:ما نسب إلى أحد الأئمة- أئمة القراءة- مما اجتمعت عليه الروايات والطرق عنه، فما ينسب إلى الإمام مما اجتمعت الروايات والطرق عنه يقال له: قراءة.

2- الرواية: ما نسب إلى الآخذ عن الإمام ولو كان ذلك بواسطة. فالذي
يرويه الراوي عن الإمام يسمى رواية ولذلك يقال عندنا: رواية حفص عن عاصم, رواية شعبة عن عاصم رواية ورش عن نافع رواية قالون عن نافع، لأن ورش وقالون تلميذان من تلاميذ نافع فيسمى ما قرآ به عن الإمام يسمى رواية.

3- الطريق: وهو ما ينسب إلى الآخذ عن الرواي وإن نزل فكل من أخذ عن حفص ولو نزل أو عن شعبة ولو نزل أو عن ورش ولو نزل أو عن قالون ولو نزل يقال له: طريق.

4- الوجه: وهو ما نسب إلى تخير القارئ من قراءة يثبت عليها وتؤخذ عنه. فإذا ثبت القارئ على وجه معين مما روى وأخذ عنه يقال: هذا وجه.

5- الاختيار: وهو أن يختار القارئ من بين مروياته أو الرواي من بين مسموعاته أو الآخذ عن الراوي من بين محفوظاته وكل واحد من هؤلاء مجتهد في اختياره. ولعنا نمثل بمثال يتضح به هذا الأمر ولو بشكل يسير مثلاً في سورة الروم قال الله – سبحانه وتعالى- ﴿ اللهُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً ﴾[الروم: 54] هذه كلمة: ضعف فيها قراءتان: ﴿ اللهُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن ضَعْفٍ ﴾، والثانية ﴿ من ضُعْفٍ ﴾ وهكذا في سائر الآية في كل موارد الضَعف والضُعف في الآية فكلمة ضعف بالفتح هذه قراءة حمزة اتفق الرواة كلهم عن حمزة بقراءتها ضَعف وهي رواية شعبة عن عاصم يعني: ما رواه شعبة عن عاصم رواها بفتح الضاد قال: ضَعف وهي طريق عبيد بن الصباح عن حفص عن عاصم فسمينا هذا طريقاً وسمينا ما ذكره شعبة أو ما جاء به شعبة عن عاصم رواية، وسمينا ما جاء عن حمزة قراءة.
ما هو حُكم تعلم القراءات

ذكر بعض أهل العلم-فرض كفاية إذا قام به من يكفي من المسلمين تعلماً وتعليماً سقط الإثم عن الباقين.

وما هي فائدة علم القراءات

هناك عدة فوائد نذكر شيئاً منها:

1- العصمة من الخطأ في التلاوة .
2- التمييز بين ما يقرأ به وما لا يقرأ به من قراءات القرآن الكريم، فإن هذا العلم هو الذي يعرفنا ما تصح القراءة به وما لا تصح القراءة به.
3- زيادة المعنى للآية.
4- الاطلاع على يسر الشريعة وتيسير القرآن للتالين .
5- فيها بيان حفظ الله.
6- فضل هذه الأمة وتعظيم أجرها.

كيف نشاء علم القراءات

نزل القرآن على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، ثم تَمَّ جمعه في عهد الصديق أبي بكر -رضي الله تعالى عنه- وكيف تم جمعه في عهد عثمان -رضي الله تعالى عنه- إن عثمان -رضي الله تعالى عنه- لما كتب المصاحف ووحدهم على حرف قريش وما يوافقه من حروف أخرى التي ثبتت في العرضة الأخيرة كتب سبعة مصاحف وأرسلها إلى الأمصار وأرسل مع كل مصحف قارئاً يعلم الناس فأخذ الناس القراءة من هؤلاء القراء ثم تتابع الناس يقرؤون القرآن ويروونه ويتلقاه جيل بعد الجيل واستمر الناس على ذلك.

لما كثر القراء وكثر الرواة وأصبحت أعدادهم في المصر الواحد لا تكاد تحصر خشي المسلمون أن يأتي إنسان فيُدخل في هذه القراءات شيئاً ليس منها ويختلط الأمر على من يأتي بعد ذلك من هذه الأمة, فتداعى المسلمون إلى ضبط القراء المأمونين المعروفين بطول أعمارهم في أخذ القرآن واجتهادهم وتوثقهم وكونهم أخذوه من عدد من المصادر وتلقوه تلقياً متقناً مضبوطاً، فضبطوا قراءاتهم حتى يقولوا للناس: هذه هي القراءات الثابتة الواردة التي لا يصح للإنسان أن يتجاوزها أو يزيد عليها لأنه يأتي إنسان مثلاً ويقرأ مثلاً على الشامية ثم يذهب إلى الكوفيين فيقرأ عليهم ثم يذهب إلى المكيين فيقرأ عليهم ثم يقول مثلا أنا: قرأت على المكيين والكوفيين والشاميين ثم يختار من بعض حروف هؤلاء وقراءتهم ومن بعض حروف هؤلاء وقراءتهم ومن بعض حروف هؤلاء وقراءتهم وتكون له طريقة مستقلة وقد يختلط عليه الأمر أو يزيد أو ينقص ولا يعرف الناس شيئاً من ذلك فجاء العلماء فأخذوا يضبطون القراءات من خلال معرفة الإمام المضبوط المتقن للقراءة ويدونون قراءته تدويناً تاماً ويقولون للناس: هذه هي الروايات المجمع عليها المضبوطة المتواترة التي تلقتها الأمة بالقبول وكتبوا ذلك ودونوه لئلا يستطيع أحد بعد ذلك أن يزيد شيئاً أو ينقص شيئاً ثابتاً.

وكان أول من عرف عنه تدوين ذلك أبو عبيد القاسم ابن سلام -رحمه الله تعالى- وهو من علماء القراءة فدون كتاباً في القراءة لم يصل إلينا لكنه ذكر خمسة وعشرين قارئاً أو أزيد من ذلك قد يبلغون الثلاثين أكثر من خمسة وعشرين قارئاً من قراء الأمصار الذين اتفقت الأمة على تلقي قراءتهم بالقبول وعرفوا بهذا الشأن وتناقل الناس عنهم القراءة وقرأ عنهم أمم بعد أمم فكان أول من عرف أنه ضبط هذه القراءات وأثبتها هو أبو عبيد القاسم ابن سلام ثم تتابع الناس بعده على ضبط هذه القراءات فجاء أحمد بن جبير الأنطاكي -رحمه الله تعالى- توفي عام ثمانية وخسمين بعد المائتين وجمع كتاباً ذكر فيه خمس قراءات, ثم جاء من بعده علماء آخرون حتى جاء ابن جرير الطبري -رحمه الله تعالى- توفي عام عشرة بعد الثلاثمائة فألف كتابه في القراءات وذكر فيه أكثر من عشرين قارئاً وجاء بعدهم أئمة ذكروا أكثر من ذلك بلَّغوها خمسين قارئاً وثلاثين قارئاً ونحو هذه الأعداد.

ثم جاء من بعد ذلك الإمام أبو بكر أحمد بن موسى بن العباس بن مجاهد التميمي المتوفي عام ثلاثمائة وأربعة وعشرين من الهجرة النبوية وتحرى فيما جمع الدقة والضبط والإتقان وكون من يثبتهم في كتابه هم أكثر من تلقت عنهم الأمة ومن انتشرت قراءاته في الأمصار فجمع سبعة قراء ولعله أراد أن يوافق عدد المصاحف التي كتبها عثمان وفرقها في الأمصار فجمع سبعة قراء، سنذكرهم ونبين أسماءهم، جمع هؤلاء السبعة وضبط قراءاتهم في كتاب سماه: السبعة.
ومن بعدها انتهت قراءات من سواهم فلم تعرف ولم تذكر وصار الذين يُعرفون بالقراءة وتروى قراءاتهم بعد ابن مجاهد سبعة قراء وسبب اختياره للسبعة كما ذكرنا هو كما يقول بعض أهل العلم: هو تعدد المصاحف التي نشرها عثمان في الأمصار لكن بعض أهل العلم تمنى لو أن ابن مجاهد زاد واحدة أو نقص واحدة حتى لا يختلط الأمر على الأمة فتظن أن القراءات السبع هي الأحرف السبع التي سنتحدث عنها- إن شاء الله تعالى- في موضوع مستقل لأن كثيرين من الناس الآن إذا ذكر الأحرف السبعة ظنوا أنها هي القراءات السبع وبينهما فرق.

وبعد ابن مجاهد -رحمه الله تعالى- كثرت المؤلفات في علم القراءات فمن أهم المؤلفات في علم القراءات كتاب ابن مجاهد -رحمه الله تعالى-: السبعة وهو متوفى عام أربعة وعشرين بعد الثلاثمائة ثم كتاب التذكرة لابن غلبون المتوفي عام تسعة وتسعين بعد الثلاثمائة ثم المبسوط في القراءات العشر ثم الكشف عن وجوه القراءات السبع لمكي بن أبي طالب القيسي المتوفي عام سبعة وثلاثين بعد الأربعمائة ثم جاء أبو عمرو الداني- رحمه الله تعالى- المتوفي عام أربعة وأربعين بعد الأربعمائة هجرية وألف كتابه المشهور في هذا الباب واسمه التيسير في القراءات السبع، ثم جاء من بعد الداني الشاطبي- رحمه الله تعالى- المتوفى عام سبعين بعد الخمسمائة وألف منظومته العجيبة في هذا الباب والتي يضرب بها المثل في الدقة والإتقان والضبط وأصبحت مرجع القراء بعد الشاطبي فمن أراد أن يتقن القراءات السبع فلا بد له من حفظ متن الشاطبية، وألف هذه المنظومة وسماها: حرز الأماني ووجه التهاني المعروفة بالشاطبية ثم جاء بعدهم خاتمة المحققين والقراء ابن الجزري -رحمه الله تعالى- فألف كتابه المسمى: النشر في القراءات العشر فزاد على ما ذكروه السابقين بأن ضمن كتابه القراءات العشر وألف بعد ذلك منظومته المشهورة وهي طيبة النشر في القراءات العشر، وهي منظومة في القراءات العشر كلها، وابن الجزري توفي عام ثلاثة وثلاثين بعد الثمانمائة

واختتم فضيلته كلاهه قائلا يا بني ان الحديث عن القرأن وعلم القراءات طويل أطول من أعمار من في الارض جميع ولو اننا اردنا ان نفرد فيه حديثا لا يكفينا صحف العالم لاننا اذا نتحدث عن كلام الله عز وجل ومع انني اقتربت عشت حياتي كلها خادما للقرآن الكريم الا انني اشعر وكأنني طالب علم فيه
وأدعوا الله عز وجل ان يوفقنا الي ما يحب ويرضي وادعوا اله عز وجل ان يعلمنا منه ما جهلنا وان يذكرنا منه ما نسينا واخر دعونا ان لحمد لله رب العالميين

حوار
أحمد اسماعيل

Login

Welcome! Login in to your account

Remember me Lost your password?

Don't have account. Register

Lost Password

Register