بقلم : عادل عبدالرحمن

الوطن والمواطن في غني دق طبول الشحن والتأجيج وتوتر العلاقة بين المواطن والشرطة ، فهناك الكثيرون من ينكرون ذاتهم لأمن وسلامة الوطن فكفانا متاجرة وتأجيج للشارع بتجاوزات فردية .

يشهد الله علي كلامي في شهر فضيل عند الله ، أن اللواء نبيل عبد الفتاح السيد — مدير أمن الغربية من أكفأ من تولوا مديرية الأمن .. لانجامل ولا ننافق ، وكذب الآفاقون ومطبلاتية السلطان الذين يروجون للإشاعات وتأجيج الرأي العام علي خلفية حادث او تصرف فردي لأمين شرطة او ضابط في تعاملة مع مواطن بطريقة سيئة لن نختلف ان اسباب وفاة المواطن طبيعية او بفعل تعرض المواطن تاجر الاسماك بالمحلة للضرب من ضابط ومعاونيةبقسم ثالث المحلة ، وأن نفي مدير الامن لسبب الوفاه والتأكيد بانة وفاة طبيعية مستندا الي تقرير الطبيب عن اسباب الوفاة . فنقول للذين يتاجرون بهذة الواقعة للنيل من شخص مدير أمن الغربية — كفاكم هراء وسفاهه فالأمس القريب كنتم تعزفون الموسيقي باللحن الجميل لمدير الامن اللواء نبيل عبد الفتاح ، واليوم انقلبتم علي وجهوكم ليس للصالح العام ولكن عندما تتعارض المصالح الشخصية مع العامة ، اصبح التشهير والاساءة لشخص مدير الامن ومطالبته بالرحيل والاستقالة ونقول لكم من أنتم ؟؟؟ لكي تطالب شخص مدير الأمن بالرحيل والقصاص والاستقاله ، اقسم بالله ، والله علي ما اقول شهيد ، خير من انجبت وزارة الداخلية ، وخير من وطأت قدماه مدير للأمن لمحافظة الغربية هو اللواء الإنسان نبيل عبد الفتاح السيد الذي حفر اسم من دهب في سجل ذاكرة التاريخ لدي المواطن — نبيل عبد الفتاح الانسان المتواجد بالاسواق والمستشفيات والشوارع ، الذي أخذ من الشارع مكتب له منظومة ورؤية أمنية رائدة متواجد شخصيا بأكمنة المرور والحملات الأمنية وضرب بؤر المخدرات والادمان — شاهدتم السبق الذي لم يحدث طيلة عقود في إزالات التعدي علي اراض الدولة بالمحلة وهدم وازالة التعديات اكثر من اربعين مبني مخالف علي طريق بحر سيف بالمحلة بمنطقة قرية كفر حجازي ، رأينا مديرا للأمن لايغفل الجانب الانساني للمواطن فتجدة مع الموطن الفقير وهناك ملفات تسديد ديون الغاريمات وفك كرب المسجونيين _ وجدنا مديرا للأمن يفتتح الكثير من المراكز للاسواق الاستهلاكية لتوفير حاجات ومتطللبات الفقير ومواجهة جشع التجار بكل صرامة — وجدنا مديرا للأمن دائم المحاسبة لرجاله ضد تعديات او اساءة التعامل مع المواطن — دائم التوجية لرجالة بحسن استقبال ومعاملة المواطن — النجاوزات من رجال الشرطة يتعامل معها بكل حسم وشدة — واليوم المتاجرون بواقعة تعدي ضابط شرطة علي مواطن بالمحلة اعلاميا بهذا الملف نقول لهم الشو الاعلامي والمتاجرة بحالة فردية او تجاوز يسأل عنه صاحب الفعل والتحقيق والمسأله و والتقديم للمحاكمة ، ولكن المتاجرة بتاريخ مشرف لرجل أمن مكتبة وتلفونة مفتوح للقاصي والداني بمحافظة الغربية . الشو الاعلامي لمدير الامن هي توثيق لإنجازاتة علي أرض الواقع عمل بعد عمل نجاح بعد نجاح وانتم من تتسابقون علي الخبر والانفراد وليس حبا للشو الاعلامي كما تزعمون ، لم يعرف المواطن طريق مكتب مدير الامن والباب المفتوح الا في عهد اللواء نبيل عبدالفتاح . ولماذا مدينة المحله واثارة اعلامية عن حجم التجاوزات لرجال الشرطة او المتاجرة بحالة فردية او سلوك عارض لضابط او امين شرطة وتحميل مدير الامن المسؤلية ، ليس الا لأغراض شخصية ولرد الكيد علي شخص مدير الأمن عندما قام بنفسة بحملة الازالات للتعديات علي املاك الدولة وازالة اماكن مخالفة واوكار للتعاطي للمخدرات والادمان . وتدوال وسائل التواصل الاجتماعي لواقعة التعدي ضابط شرطة علي تاجر اسماك بالمحلة والشخص الذي يشرح الفيديو هذا انسان كاره لبلدة ووطنة ومن فصيل ارهابي يعمل ضد الوطن فعندما يصف رجال ضباط قسم ثالث المحلة بالدواعش والاسقاط علي كل رجال الداخلية والدولة والتحريض عليهم ؛ فاعلم ايها المتاجر اعلاميا بهذا الفيديو انك تشارك في التحريض علي الدولة ومؤسساتها الشرطية والحض علي الكراهية وهذا يقع تحت طائلة القانون ، فالدولة والبلد ليست في وقت للفتن واشاعة الفوضي . نقول لكم كفاكم قلب للحقائق والاساءة لقيادات نفخر بوجودهم معنا ، قيادة بحجم وشخص اللواء نبيل عبدالفتاح ، نطالب وزير الداخلية مرارا وتكرارا ليس اليوم ولكن منذ فترات بعيدة ، بتكريمة لبصماته الرائدة بالعمل الامني والانساني وتلمسة لحياة البسطاء من الموطنين والتلاحم معهم بالشارع والمستشقي والجامعه والمسجد والمكتب وكل مكان فحقا رجل الشارع المتواجد بمكتبة ايام العطلات والراحات له مكتب مفتوح لاستقبال مظالم المواطن والتعامل معها بكل حزم . واخيرا نتفق جميعا : ان من اخطأ واجرم في حق الوطن والمواطن والاساءة او الضرب او اهانة المواطن يحاكم ويعاقب بالقانون . ومازلنا نطالب فخامة السيد رئيس الجمهورية ومعالي السيد رئيس الوزراء بالاستفادة وتكليف السيد اللواء نبيل عبد الفتاح محافظا لأحد اقاليم ومحافظات مصر او وزيرا لأحد الحقائب الوزارية من الوزارات الخدمية . وتبقي مصر دائما بشرفائها الساهرين علي امن وسلامة الوطن والمواطن من رجال الشرطة والجيش .. حفظ الله مصر قيادة وجيشا وشرطة وشعبا .. ودائما تحيا جمهورية مصر العربية